يروى أن ديكاً باض بيضة سنة 1474م في مدينة بال السويسرية،وصارت البيضة حديث الناس، وُنظرت مسألة الديك وبيضته أمام المحكمة..التي أصدرت حكمها بإعدام الديك حرقاً,لأنه جاء بعمل مناف للطبيعة،ومضاد لها..وطبعاً أُحرقت البيضة كذالك
تستطيع البومة أن تدير رأسها في الاتجاهين بزاوية 270 درجة
ملك ايطاليا فيكتور ايمانويل الثاني أهدى صديقاً له في إحدى المناسبات أحد أظافر قدمه، داخل إطار من الذهب، ومرصعاً بالماس
منارة أو مئذنة الكُتُبيه التي أقيمت في مدينة مراكش الغربية منذ ثمانية قرون، مُزج في مواد بنائها 900 كيس من المسك، بحيث تظل عابقة دائماً بعطره